افتتح اليوم الأول من دورة الحجامة بآيات بينات من الذكر الحكيم ثم تم التعارف على المشاركين.
الشق الأول وهو نظري وقد تطرق فيه الاستاذ للتعريف بالحجامة وبأنواعها وفائدة كل نوع منها مع ذكر موانعها و أسماء النقاط الأساسية في خريطة الحجامة وكيفية التعامل مع المتداوين بها.
والشق الثاني وهو تطبيقي حيث تطوع رئيس الجمعية ذ. منير هدوبة جزاه الله خيرا.
أما اليوم الثاني من الدورة فتمت فيه مراجعة المشاركين لما تم في اليوم الأول ثم تابع الأستاذ عرضه بالشرح وبالتفصيل وفي النصف الثاني من اليوم قام المشاركون بتطبيق دروس الحجامة بكل أنواعها بنجاح.
أما اليوم الثالث من الدورة فتابع فيه الأستاذ المؤطر المنهج وشرح الأمراض والأماكن التي تستخدم فيها الحجامة لعلاجها وفي المنتصف الثاني من اليوم تم إجراء امتحان تقييمي للمشاركين لمعرفة مدى استيعابهم لما تم دراسته خلال الدورة كما قاموا بتعبئة وثيقة تقيمية للدوة وللمؤطر والتنظيم مع ابدائهم للملاحظات وطرحهم لاقتراحات جديدة.
وفي نهاية الدورة تم توزيع الشواهد التقديرية على المشاركين بحضور رئيس جمعية شباب تطاوين ورئيس دار الجمعيات درسة. وتقديم شهادة تقديرية من المركز الدولي للتدريب والاستشارات متمثلا في شخص الأستاذ محمد بلهنتوت للأستاذ منير هدوبة رئيس جمعية شباب تطاوين. وفي الختام تم أخذ صور تذكارية للمشاركين مع الأستاذ المؤطر والمنظمين.
وقد تخلل الدورة كل يوم استراحة شاي ووجبة غذاء للمشاركين.
ولله الحمد كانت دورة ناجحة بكل المقاييس حضورا وتنظيما وتنشيطا. أطرها الأستاذ محمد بلهنتوت الحسيني الخبير والأخصائي في علم الحجامة والتدليك العلاجي والريفلوكسولوجي وذلك أيام 20/21/22 يوليوز 2016 من الساعة العاشرة صباحا إلى غاية الساعة السادسة مساء بالقاعة المتعددة التخصصات بدار الجمعيات درسة بتطوان.
افتتح اليوم الأول من دورة الحجامة بآيات بينات من الذكر الحكيم ثم تم التعارف على المشاركين.
وقد عرف اليوم الأول شقين هامين :
الشق الأول وهو نظري وقد تطرق فيه الاستاذ للتعريف بالحجامة وبأنواعها وفائدة كل نوع منها مع ذكر موانعها و أسماء النقاط الأساسية في خريطة الحجامة وكيفية التعامل مع المتداوين بها.
والشق الثاني وهو تطبيقي حيث تطوع رئيس الجمعية ذ. منير هدوبة جزاه الله خيرا.
أما اليوم الثاني من الدورة فتمت فيه مراجعة المشاركين لما تم في اليوم الأول ثم تابع الأستاذ عرضه بالشرح وبالتفصيل وفي النصف الثاني من اليوم قام المشاركون بتطبيق دروس الحجامة بكل أنواعها بنجاح.
أما اليوم الثالث من الدورة فتابع فيه الأستاذ المؤطر المنهج وشرح الأمراض والأماكن التي تستخدم فيها الحجامة لعلاجها وفي المنتصف الثاني من اليوم تم إجراء امتحان تقييمي للمشاركين لمعرفة مدى استيعابهم لما تم دراسته خلال الدورة كما قاموا بتعبئة وثيقة تقيمية للدوة وللمؤطر والتنظيم مع ابدائهم للملاحظات وطرحهم لاقتراحات جديدة.وفي نهاية الدورة تم توزيع الشواهد التقديرية على المشاركين بحضور رئيس جمعية شباب تطاوين ورئيس دار الجمعيات درسة. وتقديم شهادة تقديرية من المركز الدولي للتدريب والاستشارات متمثلا في شخص الأستاذ محمد بلهنتوت للأستاذ منير هدوبة رئيس جمعية شباب تطاوين. وفي الختام تم أخذ صور تذكارية للمشاركين مع الأستاذ المؤطر والمنظمين.
وقد تخلل الدورة كل يوم استراحة شاي ووجبة غذاء للمشاركين.
ولله الحمد كانت دورة ناجحة بكل المقاييس حضورا وتنظيما وتنشيطا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق